اعتبر القيادي فى حركة المقاومة الشعبية خالد الأزبط أن انتصار المقاومة الإسلامية في لبنان على العدو الإسرائيلي عام 2000، هو بمثابة انتصار للمقاومة الفلسطينية.
وفي تصريح لوكالة يونيوز للأخبار، اليوم الأربعاء بمناسبة الذكرى الـ22 لعيد المقاومة والتحرير، أشار الأزبط إلى أن “توقيت هذه المناسبة يتقاطع مع التطورات الفلسطينية المقبلة على انتصار كبير بتحرير كافة الأراضي الفلسطينية من دنس الاحتلال”.
ويحتفل لبنان في الخامس والعشرين من أيار/مايو كل عام بعيد المقاومة والتحرير، وهو تاريخ اندحار الجيش الإسرائيلي من معظم الأراضي اللبنانية التي احتلها في العام 1978.