رأى سياسيون ورجال دين من ساحات الاعتصام ببغداد في محاولة اغتيال رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي مسرحية لن تنطلي على أحد”، مطالبين باـلقصاص من قتلة المتظاهرين”.
وحمل هؤلاء الكاظمي مسؤولية مقتل المتظاهرين “بصفته القائد العام للقوات المسلحة وهو من يتحمل مسؤولية اصدار الاوامر الى قوة استخدمت العتاد الحي في قتل المتظاهرين السلميين”.
ويواصل المعتصمون إقامة مجالس الفاتحة على أرواح الشهداء، مؤكدين استمرار الاعتصام لحين تلبية مطالبهم وإعادة “الأصوات المسروقة” و”محاكمة المتسببين في تزوير الانتخابات”.